سألتها يوماً هامساً:
لما تحبيني♥ كل هذا الحب♥؟!
وكيف تعشقيني كل هذا العشق؟!
وأنا رجل كباقي الرجال، ولم افعل أكثر مما يفعلونه؟!
......فأرتمت بين أحضاني، وأغمرتني بهمسها الدافئ قائله:
.
.
.
.
.
.
.
لأنكـ تفهمني كأبي ...
وتحن علي كأمي ...
وتخفف همي كأختي ...
وتمسح دمعي كأخي ...
وتسمعني كصديقي ...
ومشاكس كالطفل ...
وعاشق لقلبي ...
آلا يكفيك كل ذلكـ
أن ♥♥ أحبـكـ ♥♥
حتي الجنون؟